السبـت 19 محـرم 1435 هـ 23 نوفمبر 2013 العدد 12779







فضاءات

الفرنسيون يبيعون ممتلكات متاحفهم
هل يحق للسلطات العمومية التصرف في كنوز المتاحف ومجموعاتها لأي سبب من الأسباب؟ هذا السؤال طرح نفسه بشدة في الولايات المتحدة الأميركية محدثا جدلا كبيرا في الأوساط الثقافية والسياسية. المناسبة كارثة الإفلاس التي تعرضت لها مدينة «ديترويت» مركز صناعة السيارات المنتعش سابقا والمدينة الأميركية الأكثر إفلاسا
«بانيبال» تخصص عددها الـ48 لمدينة مراكش المغربية
صدر العدد 48 من مجلة «بانيبال»، مجلة الأدب العربي بالإنجليزية، التي تصدر بلندن، متضمنا ملفا حول مدينة مراكش المغربية بعنوان «أن نروي مراكش». وجاء في افتتاحية المجلة، التي زينت غلافها أربع لوحات للفنان المغربي (المراكشي) فريد بلكاهية، «تعتبر مدينة مراكش مدينة الحكايا من الطراز الرفيع، لذا تفخر بانيبال
سيوران.. فيلسوف الهدم وشاعر الغضب
لم تكد تشرق شمس الثامن من أبريل (نيسان) من عام 1911 إلا وصوت غراب مشؤوم كان نعيقه أوضح من زقزقة العصافير، لتلد الأم المتمردة الشاكة بالدين والوجود ثمرة حب وزواج من كاهن أرثوذكسي محافظ.. كانت الثمرة الفيلسوف الروماني إميل سيوران، وذلك في قرية رازيناري، إحدى قرى ترانسيلفانيا الرومانية، والتي كانت حينها
الكتابة عن «المرأة السعودية».. هل وصلت حد التخمة؟
المتابع للمشهد الثقافي السعودي يلحظ أن هناك تفجرا في إنتاج الكتب التي تناقش أوضاع المرأة السعودية في الآونة الأخيرة، سواء كانت أدبية أو فكرية، الأمر الذي يجعل نساء السعودية هن المادة الأكثر حضورا في المحتوى الثقافي المحلي، رغم كون الكثير من الإصدارات الحديثة تتقاطع في موضوعاتها التي تناقش مفاهيم الحرية
تجربة روائية
قيل الكثير عن الرواية، كجنس أدبي، ولا أزعم أنني أنوي الإتيان بما هو جديد في هذه السطور بقدر ما أنوي الإشارة إلى أسباب تعلقي بهذا الصنف الأدبي دون غيره. لماذا تعلقت بأدب الرواية، ولماذا حين أمسكت بالقلم أول مرة كان حلمي أن أكون روائيا؟ رغم صنوف الإبداع والأجناس الأدبية لم يسحرني بينها شيء بقدر الرواية.
انشر تؤجر
لا أعلم مبادرة عظيمة جرى الاستهانة بتسويقها مثل هذه! فعلى طريقة «انشر تؤجر»، انتشرت الأيام الماضية رسالة عبر وسائل التواصل الاجتماعي، تقول: يمكنك الحصول على مكتبة رقمية متنوعة المشارب والأذواق، بمجرد أن ترسل بريدك الإلكتروني لمكتبة مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية في الرياض.. وتحدد فيها اسمك
مواضيع نشرت سابقا
سافرة جميل حافظ: جيلنا بنى للعراق مكانته الثقافية المعروفة
عودة إلى الكلاسيكية من بوابات الحداثة
أحلام الأسد الأب وكوابيس الابن
الحقيبة الثقافية
الشيخ محمد بن عبد الوهاب آمن بالحوار بالتي هي أحسن ودعا إلى صيانة حقوق المرأة
منزل الفنان الراحل زكي ناصيف يتحول إلى متحف
«العلاج بالفن» اتجاه جديد في العالم العربي
الحقيبة الثقافية
الروائيون الشباب يهيمنون على قائمة «بوكر» القصيرة
رحيل فهد الأسدي.. سارد الأهوار الحزين